ناقص حتة
أقول اية علي تحفة المبدع الرائع المميز المتفرد الجميل الفنان الصادق وجيه عزيز مهما قلت هيفضل تعبيري ناقص حتة .خالد كساب قال عليه العزيز وجيه و وليد طاهر رسم عينيه بتنقط نغم و ورد .المفروض الشريط ده يتدرَس للناس دة حطنى فى حالة مزاجية زى أيام (كوكب تانى و أنا كنت عيدك) وجاتلى فكرة نظرآ لروعة الأغانى اية المانع أنها تتغنى تانى بأقطاب الغنا فمصر.نعمل حالة جديدة علينا من التعاون والتبادل بين النجوم زى ما الملك منير بيعمل فى حفلاته(يغنى أغانى غيره ) نفتح باب ومجال جديد وأكيد هينجح وهيسعدنا وهيضيف مش هينقص من حجم كل نجم دة غير أنة يبقى مثال لتعاون وتكاتف فئة مؤثرة جدا فى المجتمع وأحنا من زمان محتاجين لمثل زى كدة محتاجين حاجة نتلم حواليها ونتفق عليها محتاجين حاجة تجمعنا وتكسر حالة (النفسنة) والأنعزال بيننا . سبق وعملها على الحجار ومحمد الحلو وكانت تحفة.عارف أن الفكرة شبه مستحيلة بس لو أتحققت جزئيآ حتى هترجعنا نملا وداننا وروحنا بصوت الحلو وأيمان البحر وفؤاد وعجاج ومدحت وغيرهم.أنا هفرق أغانى الشريط على حسب رؤيتى وآدينى بخرف
من حقنا نحلم..نحلم بس وخلاص..ونقوم الصبح عادى نقابل نفس الناس.من حقنا نحلم..نحلم حتى فسكات..ونشوف حاجات حاجات,,مثلآ
1ـ حاجات ومحتاجات:مع الشهادة لوجيه وجيهان بالأجادة والأبداع.الأغنية دى منير وحنان ماضى من زمان المفروض يتقابلوا صوت النيل وصوت البحر وتتصور الأغنية فى اللسان اللى بيتقابل فيه النيل بالبحر بتصوير محترف فنان يظهر روعة المعجزة دى.نيجى بقى للأغنية نفسها دى المفروض تبقى طقس ثابت فى المناسبات المفرحة بدل العنب والأسفاف لو عملناها حلو نقدر نعود الناس عليها مش عايز أقول نفرضها بس هو كدة نعلم الناس تفرح وترقص على حاجة راقية ولها معنى يبقى لازم واحدة ترقص حلو جدآ فى الأغنية من غير ماتكون مثيرة بس رقصها مجرم ومتصور كامل بدون تقطيع ولا زغللة .واللحن راقص جدآ ويساعد جدآ.لية بقى الرقص ضرورى عشان كل واحدة بتحب الرقص تغير وتطلع أحسن ما عندها على نغمات جميلة ومعانى أجمل تقوم الأغنية تعلم مع الناس.كل دة يتوقف على الميديا ودى مش بأديا الفكرة كلها محتاجة لأن كتير يآمنوا بيها آمال هنتلم آزاى.نيجى بقى للملك وحنان لازم يمثلوا يعنى يتدربوا كأنة فيلم عشان ينجح الكليب لأن الأغنية كلها حوار بينهم.مفتكرش حد ينفع فى الأغنية دى بالذات غيرهم طبعآ غير الأصل اللى له كل الفضل فى خلق الجمال دة.شكرآ وجيه عزيز و جيهان مغاورى.
No comments:
Post a Comment